نقرأ في هذه القصة كيف أن الأمير إدوارد والمتسول توم كانتي كانا متشابهين تماماً فتبادلا الأدوار ، ونرى المشقة التي عاناها الأمير وهو يلعب دور المتسول ، فعرف معاناة شعبه وبعض مظالمهم . وعندما توج أخيراً ملكاً على انكلترا بمساعدة الفارس (مايلز هندون ) رد بعض المظالم إلى أهلها وحكم بالعدل والإنصاف مدة من الزمن ثم توفي في سن مبكرة ، وكان كريماً مع توم كانتي الذي كان لبضعة أيام ملكاً لانكلترا.