ياصاح! إذا نظرت فأنعم النظر!. وإذا أنصت فأرهف السمع!. ليكون لما تراه وتسمعه صدى في نفسك. وإثراءً لمعرفتك وإغناءً لتجربتك. لذلك كانت خواطر الكتاب ثمرة نظرةٍ في الكون وصواب الطرف في الحياة فعاد منها بالثمين النفيس!.