يُثبتُ هذا الكُتيَّبُ تواتر كتاب الله العظيم، ليس فقط في الصدور كما هو مشتهر عند الناس عامتهم وخاصتهم،بل بوجود نسخ مكتوبة في موازاة الحفظ المتواتر لا يرقى إليها الشك، كما لا ينال من حفظ الألوف من الناس لهذا الكتاب العظيم.